لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
حسناً، تفضل! سأقوم بشرح أحداث الفصل 149 من مانجا جوجوتسو كايسن بكل سلاسة ودقة: **الصورة الأولى:** يظهر يوكي في حالة ذهول بعد معركةٍ شرسة، جاثياً أمام تلميذه يوتا الذي يرقد على الأرض فاقداً للوعي. يصف يوكي المشهد بأنه "سيناريو مثالي"، مُدركاً أنه نجح في إخراج كينجاكو من يوتا بأقل الخسائر. **الصورة الثانية:** ينتقل المشهد إلى شاطئ البحر حيث تقف تشوسو وحيدةً. يظهر يوكي وهو مُتجه نحوها، ليخبرها بأن يوتا بخير. **الصورة الثالثة:** ينضم يوكي إلى تشوسو على الشاطئ ويُطمئنها على يوتا. تُظهر تشوسو قلقها وتتساءل عما إذا كان بإمكانها حقًا أن تكون عونًا في هذه المعركة. **الصورة الرابعة:** يمسك يوكي بيد تشوسو ليُشجعها ويُخبرها أنها أقوى مما تعتقد. **الصورة الخامسة:** يتذكر يوكي كلمات كينجاكو التي أخبرته بأن "الموت" هو أفضل طريقة لإعادة تشوسو إلى رشدها. **الصورة السادسة:** يُظهر يوكي علامات الحزن وهو يُقبّل تشوسو قبل أن يطعنها بسيفه. **الصورة السابعة:** ينهار يوكي وهو يحمل تشوسو بين ذراعيه، مُتأثراً بما إضطر إلى فعله. **الصورة الثامنة:** في هذه الأثناء، يُراقب كينجاكو المشهد من بعيد وهو غارقٌ في حوض الاستحمام مع مجموعة من المخلوقات الغريبة. **الصورة التاسعة:** يشعر كينجاكو بحدوث شيء غريب، في نفس الوقت الذي ينطلق فيه يوتا من مكانه في غضبٍ عارم. **الصورة العاشرة:** ينطلق يوتا نحو كينجاكو بسرعة هائلة، مُستخدماً تقنية "الوميض السوداء" في كل خطوة. **الصورة الحادية عشرة:** يُهاجم يوتا كينجاكو بقوة لا تصدق، مُظهراً عزمه على الانتقام. **الصورة الثانية عشرة:** يُدرك كينجاكو خطورة الموقف ويحاول الدفاع عن نفسه بشتى الطرق. **الصورة الثالثة عشرة:** يُدرك كينجاكو أنه لا يستطيع هزيمة يوتا في وضعه الحالي، فيُقرر الانسحاب مؤقتاً. **الصورة الرابعة عشرة:** يعود يوتا إلى رشده ليجد نفسه في مواجهة يوكي، الذي يُخبره بحقيقة ما حدث. **الصورة الخامسة عشرة:** يُصاب يوتا بالصدمة عندما يعلم بأن يوكي قتل تشوسو من أجل إنقاذه. **الصورة السادسة عشرة:** يُقبّل يوتا تشوسو وهو يبكي، مُدركاً أنه خسر شخصاً عزيزاً عليه. **الصورة السابعة عشرة:** يظهر يوتا وهو يُفكر في كل ما حدث، مُدركاً أنه ما زال لديه الكثير ليفعله من أجل حماية من يحب. **الصورة الثامنة عشرة:** يُنهي الفصل مشهده على شاطئ البحر، حيث يقف يوتا وحيداً يُحدق في الأفق.
